الفنان الشاب أكرم عبد الفتاح، عازف ومؤلف موسيقي من فلسطين، شارك في العديد من المهرجانات والأمسيات العربيّة والعالميّة. صدر له ألبوم "جوى" وألبوم "قرار". كمندجة
سيشمل المهرجان في أيامه السّتة عروض لأفلام جديدة من فلسطين والعالم العربيّ، أفلام تسجيليّة وروائيّة، منها فيلم "اصطياد أشباح" للمخرج رائد أنضوني، الذي حصل مؤخرًا
نرى أنّ الاهتمام بثقافة الأمم والشعوب مركّب رئيس من مركّبات التنمية والنهوض، أمّا الاهتمام بالثقافة الفلسطينيّة، فنراه أساسًا من أسس التحرّر. الأمم التي تهتمّ بثقافة
يقتصر موضوعا برنامج المنح الصغيرة على 'الشباب' و'اللامساواة المكانية'. يشمل المحور الأول، أي محور 'الشباب'، المواضيع المتعلقة بالشباب في العالم العربي بالإضافة إلى القضايا المتعلّقة
يطرح المهرجان تجربته في مسارات ثلاثة، تشكّل الرؤية العامّة التي ينطلق منها، فيعمل على تبديد أشكال التطرّف وأحاديّة الرأي والتعصّب، عبر جمع الجمهور على لغة
سيتناول أحدهما موضوع "التحولات الراهنة في العالم العربي وآثارها على المجتمع الفلسطيني"؛ بينما سيتناول الآخر موضوع "سياسات الحكومة الإسرائيلية الحالية تجاه الفلسطينيين داخل الخط الأخضر
يستمرّ دباشي في تفكيك الأفكار التي غدت صورًا أيديولوجيّة مستنفدة، تحكي عن التاريخ أكثر ممّا تصف الواقع، ومنها الثنائيّة الوهميّة "العلمانيّون" و "الإسلاميّون" المهيمنة على
من يتّفق على ضرورة التحرّر من قبضة التمويل والمؤسّسات الإسرائيليّة، وعلى أنّ إنتاجنا ينتمي إلى الفلسطينيّين وإلى الوطن العربيّ وإلى العالم، وعلى أنّنا لا نحبّ
ففي واقعنا العربيّ المتسم بالفوضى وعدم الوضوع والمشاهد القاسيّة، ليس مفهومًا ضمنًا أن نلتقي مجموعة من مختلف الدول العربيّة لمدة شهر في مكان واحد لإنتاج
مهرجان حيفا المستقلّ للأفلام هو مهرجان مستقلّ تمامًا من أي دعم أو تعاون حكوميّ أو مؤسّساتيّ. حيث جاءت فكرة تأسّيسه نتاج الإقصاء والتّهميش الثّقافيّ الذي